إيواء
التقطتها يده من دار إيواء، حلمت بالزّوج والأولاد، دخل عليها منتشيا الكحول والمخدّرات، عرفت حينها، لا بواكي لمن سكنت دار إيواء .
قرار
القت بالحقيبة التي تحمل ذكريات عشر سنوات عجاف في البحر ، أصلحت مكياجها وهندامها، تعطرت وركبت السيارة الفاخرة التي كانت تنتظرها.
حقيقة
عندما نظفت زجاج نافذتها ، ادركت أن رؤيتها للعالم الخارجي لم تكن واضحة، لم تعد تتذمر كالسابق.