قصة

في الميدان

عبد المجيد أحمد المحمود

يدحرجها نحوي على مهل، أمسك بها، أصنع لها جناحين من حديد، ثم أقذف بها نحوه.
يحاول بفرح التقاطها، لكنّه لا يستطيع تفادي قوتها الشديدة؛ فتترك لديه تشوها واضحا…
في روحه.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى