قصة

غفلة

سالم الوكيل

ذّلِكَ الرَّاعِي الَّذي تَرَبَّعَ فَوقَ الآَكَامِ ، وَقَدْ تَعَمَّمَتْ بِالنَّبْتِ فِي فَصْلِ الرَّبِيعِ،يُرَاقِبُ غَنَمَهُ ، شَرَعَ يَبْحَثُ فِي جُوجَلَ عَنْ مَكَانِ قَطِيْعِهِ الَّذي شَرَدَ مِنْهُ، عِنْدَمَا تَلَهَّى بِتَغْرِيدَاتِهِ عَلَى ( تويتر ) .

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى