وسائط

تجانس

سعيد محمد سعيد

على حافة القهر تسمرت أحلامها، هانت الأشواك …سارت بخطوات دامية ورأس عالية.انقض ذكر فاقد لمعاني… حاول استباحتها، ألجمه رفض صرخة وصعقة بصقة…طعنات؛ أنهت رحلة جسد طاهر، لكنها لم تخمد نارا” شبت مع طفولته.
لماذا هي مختلفة؟! فأمه ونساء ضيعته لم يتمنعن يوما”عن الذكور

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى