قصة

اسف

هيفاء مجلاوي

ينتظر إعدامه رغم براءته، يذرف دمعا معاتبا إياها، لم يتصور يوما انها هي من سيحكم بإعدامه، بقسوة تخاطبه كم انتظرت موتك ايها البطل في الفصل الأخير ، ستأسف قريبا، اسفي عليك ايتها الكاتبة كم تغيرت مع السنين.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى