قصة

أحلام مسروقة

خالد غلاب

بين النجم والشجر، وعصفور الصباح، على الطريق، والخطى على أحلامها، قال لي: بايعني على نصف القدر، السنابل في أعين الصغار، الفجر في صدور الأمهات، على وطن أمني كل صباح، ضج الصمت، ورُفع الستار، ازدحم المنادىَ، واختلفت العيون، كان تداخل أحلامه أمل، على أمل، ورغم الخفقة في المصباح؛ فإن القضية ما تمليه الساعة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى