قصة

قصص قصيرة جدا

مريم بغيبغ

ارتِيَاب
وُلِدت في حُفرةِ الأعرافِ…أوقَد لي دِيكارت شَمعة سَوداء في عقلي.
كلّما رضِيت بحُظوتِي، رَقصَت لي شَرارة الشّغف!

أرجوان

ضبظت ساعتي على دقّاتِ الأمل
لكنّها تعاند قطرات غيمة شحيحة
أحمل الابريق وأهيئه للامتلاء
ترقص زهور قلبي العطشى…تنتظرن الارتواء…
من يخبرهن أن لهيب الشََوق لايطفئه الماء !

أَعراف

تفكر في شخصية روايتها الجديدة ، تمارس سلطتها عليها بالكتابة…تقرأ مستمتعة.
وعندما تخرج مع رجل يحب الكتابة…تترك قلمه يكتب تفاصيل نهايتها، وتختبئ بين دفتي دفتر

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى