
صباحُكَ وردٌ
ومساؤكَ
ينهلُ من ضوعِ الصباحِ
سرّهُ
أكتبُ عنكَ
على صفحاتِ الغيمِ
همسةً
يحضرُ من أمسِ الحكاية ِ
شهرزادٌ
ترقصُ فينوسُ وتغارُ
عشتارُ
حينَ تأتي كما المطرِ
منذ غيابٍ
منذ يبابٍ
في أرضِ الهوى وأنا
أتوقُ لرائحةِ الترابِ
المبللِ بالمطرِ