أمل عطية
زكم أنفه زخام معاركهم ، فر مع أسراب الأمل ، هاجمته الغربان ، استعصم بعظيمة السحب البيضاء، اسقطته فوق قمة جبل الرحمة، ألقى خطبته العصماء ، لم يصفق له سوي زهور الياسمين.
زكم أنفه زخام معاركهم ، فر مع أسراب الأمل ، هاجمته الغربان ، استعصم بعظيمة السحب البيضاء، اسقطته فوق قمة جبل الرحمة، ألقى خطبته العصماء ، لم يصفق له سوي زهور الياسمين.