عاد ليرسم شجرة زيتون كبيرة ؛ يهدأ في ظلها طفله الوليد ، وسلاحه المتسامح ، وبين الظل وعلامات الاستفهام ، وريشة بعد ريشة يرسل الحمام ، يحمل في منقاره قرص الشمس ، إلا أنهم عادوا لبتر أنامله .
عاد ليرسم شجرة زيتون كبيرة ؛ يهدأ في ظلها طفله الوليد ، وسلاحه المتسامح ، وبين الظل وعلامات الاستفهام ، وريشة بعد ريشة يرسل الحمام ، يحمل في منقاره قرص الشمس ، إلا أنهم عادوا لبتر أنامله .