قصة

القبعة

فوز ابراهيم الرفاعي

تطفو تارة ، ثم تغيب تحت الماء ، ثم تطفو ، تراقص الموج ،
تلك كانت قبعة اخي التي صنعتها امي من خوص النخيل وكتبت اسمه عليها
كانت على رأسه عندما غرق القارب .

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى