وسائط

إسماعيل فهد إسماعيل في ذمة الله

رحيل أبي الرواية الكويتية

الكاتب الكويتى الكبير إسماعيل فهد إسماعيل (1940 – 2018) يعد مؤسس فن الرواية فى الكويت، لكونه يمثل إحدى العلامات الروائية فى الأدب العربى، قدم روايته الأولى “كانت السماء زرقاء” عام 1970.

وإسماعيل فهد إسماعيل كاتب وروائى كويتى متفرغ منذ عام 1985. حصل على بكالوريوس أدب ونقد من المعهد العالى للفنون المسرحية – دولة الكويت. عمل فى مجال التدريس وإدارة الوسائل التعليمية، وأدار شركة للإنتاج الفنى.

وحصل إسماعيل فهد إسماعيل على جائزة الدولة التشجيعية فى مجال الرواية، عام 1989. وجائزة الدولة التشجيعية فى مجال الدراسات النقدية عام 2002

أعماله:

  • البقعة الداكنة قصص (1965).
  • كانت السماء زرقاء رواية (1970).
  • المستنقعات الضوئية رواية (1971).
  • الحبل رواية (1972).
  • الضفاف الأخرى رواية (1973).
  • الأقفاص واللغة المشتركة قصص (1974).
  • ملف الحادثة 67 رواية (1975).
  • الشياح رواية (1975).
  • القصة العربية في الكويت دراسة (1977).
  • الفعل الدرامي ونقيضه دراسة (1978).
  • الطيور والأصدقاء رواية (1979).
  • خطوة في الحلم رواية (1980).
  • الكلمة – الفعل في مسرح سعد الله ونوس دراسة (1981).
  • النص مسرحية (1982).
  • النيل يجري شمالا – البدايات رواية (1983).
  • النيل يجري شمالا – النواطير رواية (1984).
  • النيل الطعم والرائحة رواية (1989).
  • إحداثيات زمن العزلة – رواية سباعية
  • الشمس في برج الحوت رواية (1996).
  • الحياة وجه آخر رواية (1996).
  • قيد الأشياء رواية (1996).
  • دوائر الاستحالة رواية (1996).
  • ذاكرة الحضور رواية (1996).
  • الأبابيليون رواية (1996).
  • العصف رواية (1996).
  • يحدث أمس رواية (1997) تناولها الناقد العراقي حسين السكاف في مقال نقدي تفصيلي نشر في جريدة إيلاف الإلكترونية وجريدة المدى البغدادية.
  • بعيدا.. إلى هنا رواية (1997).
  • الكائن الظل رواية (1999).
  • سماء نائية رواية (2000).
  • علي السبتي – شاعر في الهواء الطلق دراسة (2002).
  • ما تعلمتة الشجرة ليلى العثمان كاتبة دراسة (2005).
  • مبدعون مغايرون كلمات مثامرة(2006)
  • للحدث بقية ابن زيدون مسرحية (2008)
  • طيور التاجي(2014)
  • في حضرة العنقاء والخل الوفي (2014) رواية (دخلت القائمة الطويلة لجائزة البوكر 2015)
  • الظهور الثاني لإبن لعبون (2015) رواية

 

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى